ابراهيم محمود “وقد نال كل شيء اسماً خاصاً في البداءة، وذلك من غير نظر على الأجناس والأنواع التي لم يكن الواضعون الأولون ليفرّقوا بينها، وقد تمثَّل جميع الأفراد لنفوسهم على انفراد كما في رسم الطبيعة .” جان جاك روسو: أصل التفاوت بين الناس، ص 45. ولو لم يكن للدين باب سميك، بحيث يصر مع أدنى حركة، أو مسٍّ به،…