يوليو 29, 2016

ابراهيم محمود عائلات كردية تفجَّعت بالموت المجّاني وليس المجاني طبعاً، والمحسوب طبعاً لأكثر من فرد فيها في كارثة قامشلو ” 27 تموز 2016 “، ولم يكفها تفجُّعها بهذا الموت المخطط له لحساب من ليسوا كرداً يستهدفون الكرد في القرب والبعد، لحساب كرد ليسوا كرداً في منطق القرابة الفعلية، ومشهد الأنقاض الذي استغرق مساحة واسعة، ومن صاروا أنقاضاً لحمية معجنة…

وليد حاج عبدالقادر بالرغم من هول وفظاعة الفعل الإجرامي الممنهج الذي ضرب مدينة قامشلو ، وضمن إطار التأثير والمؤثر ، أي الإستهداف المركب الذي حمل رسائل عديدة غلبت عليها طابعها الحقدي والغاء وجودي بنزعة إرهابية فكان لعنفها الوحشي ان بعثرت احقادها المتراكمة والتي من خلال تعليل حجم الجريمة / المجزرة إن لبشاعتها وآلامها أو للبيئة المستهدفة ومخاضات الطفولة بموازاة النزف…

عبد القهار رمكو بشكل مختصر جدا نظام الاستبداد الاسدي حول سورية الى غابة ويحاول تحويل شعبها الابي المسالم الى حيوانات بشرية مطيعة ليمتطيها متى يريد ويحركها ويبيع ويشتري بها هل ترضى بذلك لك القرار ؟. في زمن الدكتاتور الاسد وابن الاسد قبل ثورة الكرامة 15 اذار 2011 اية جريمة قتل فردية كانت تقع بحق شخص من قبل مجهول على الاغلب…