عبدالغني علي يحيى كان السبب الرئيس أو المباشر لفتح أوروبا والغرب المتمدن أبوابها أمام مئات الالاف من اللاجئين هو مشهد الطفل الغريق (الان الكردي) مرمياً عند ساحل البحر تداعب الامواج وجهه، ولقد هز المشهد وما يزال الضمائر الحية في العالم وراحت الملايين تذرف الدموع على حظ الطفل الكردي العاثر.وللتاريخ المعاصر أمثلة على فعل الصورة والقلم الايجابي في التاثير على النفوس،…