في الاونه الاخيرة حصلت حالات تجاوز عديدة اراد فيها بعض الاشــخاص اســتغلال الوضع الراهن في ســـوريا لمصالحهم الشــخصية من خلال عرضهم لتامين قبولات جامعية مقابل مبلغ مادي غير معين والمعيب ان هؤلاء الاشخاص انفســهم من حاملي الجنســية الســورية وعلى دراية تامة بالمصاعب والويلات التي يتعرض لها الطلاب الراغبين بالدراســة في المانيا بدءا من رحلة الاختام لدى الدوائر الرسـمية الســورية…