نسمع بين الفينة والأخرى بمواقف مخجلة لبعض الشخصيات المعارضة تجاه القضية الكوردية في سوريا و أخرى تدعو للأسف والريبة بأهداف هذه الشخصيات المفروضة أن تكون وطنية أي أن تكون على قدر هم الوطن وقضاياه ، وكل ذي ضمير من واجبه الوطني تبني القضية الكوردية كما هي لطالما أن الكورد أثبتوا قبل غيرهم ومع غيرهم حرصهم على بلدهم سوريا. من المؤسف…