ديسمبر 6, 2011

إبراهيم اليوسف إلى غياث غياث مطر حاولت جاهداً، أن أخفي موقفي الشخصي، من مقررات الجامعة العربية، بصدد عدوان اللانظام الأمني الاستبدادي، على الشعب السوري، وذلك من خلال إقناع نفسي بأن الجامعة ليست “معارضة” أو”طرفاً” ولا “جزءاً من الثورة”، ولذلك، فإنه ليفترض بها اتخاذ موقف الحياد، مادامت “سلحفاة”نخوتها قد تحركت أخيراً، وإن كنت”أصعق” كغيري أمام سلسلة الأخطاء الفظيعة التي وقعت فيها…