سيامند إبراهيم * كم نحن مغفلين بحيث لم ندري بأنه ثمة حزبيون يحملون شهادات عالية في العلوم ولا ندري أنهم أصحاب عبقريات تزدهر في موسم الصيف, ولا ندري أنه هناك أيقونات تسبغ على نفسها الرقي والسمو والكمال في الحياة السياسية الكردية! وهي في حقيقة الأمر بحاجة إلى معالجة أخلاقية وتقويم اعوجاج نفسياتها! ومن المؤكد حتى يعجز باستور في تحليلها؟!…
وليد حاج عبد القادر بداية أؤكد وبكل صراحة بعدم تملكي لشرف العضوية التنظيمية في حزب يكيتي الكردي في سورية وإن كنت أعتبر نفسي في الخندق الأول مع مناضليه في مجابهة هجمة السلطة الشرسة عليها وعلى فصائل الحركة الوطنية الكردية وجملة المظالم والممارسات الفظة المطبقة بحق ابناء شعبنا الكردي وفي الوقت الذي ارى نفسي على مسافة واحدة من كل…