حسين أحمد لقد باتت ظاهرة الكتابة بالأسماء المستعارة (الزائفة) في هذه الأيام وسيلة سهلة للإساءة وتجريح الآخرين قصدا, بل تشويهاً متعمداً بحق الأقلام الجميلة والهادفة , وبالتالي إرباكاً موجهاً للإعلام الكردي المنضبط والملتزم في أسمى غاياته, وخاصة أننا بدأنا نتلمسها في صحافتنا الانترنيتية الكردية بشقيها العربي والكردي على حد سواء , فهي تعمل خفية بيراعها وأفكارها لتحطيم هذا التراث…
الإنكليز يلعبون دور العقل المدبر لقد ألقوا بي إلى هنا ، وصحتي مرتبطة بالظروف هنا ، يجب عدم تناول وضعي الصحي منفرداً ، بل ارتباطاً بأسباب إلقائي هنا وظروفه . لازالت تركيا تمضي متمسكة بأحادية الدولة ، والدولة القومية . وراسموسن(سكرتير الناتو) …. يجعلون الأمور ضبابية ، ستكون الدولة مسؤولة فيما إذا حدث أي أمر لي ، وهي هكذا…
ديـــار ســـليمان في تركيا جعجعة غير عادية، الظاهر أن طواحين الإنفتاح تدور منذ بعض الوقت في أكثر من إتجاه. لكن السؤال الكبير هنا هو: من ينفتح على من؟ من يكتشف من؟ من أوصد أبواب الآخر عليه ليعود اليوم ليكتشفه ولينفض عنه الغبـار؟ حزب العمال الكردستاني الذي إستهلك نفسه وشعاراته الكبرى من خلال إبتلاعها دفعة واحدة على مذبح تنظيرات زعيمه الهلامية…