يناير 27, 2009

بقلم: أحمد زكريا أبت العديد من الأقلام إلا أن تعيث في دماء ضحايا غزة، دفاعاً عن بطش آلة الحرب الإسرائيلية، إبان غزوتها الأخيرة على أهل غزة، فاستمدت تلك الأقلام مدادها من دماء الضحايا، ولم ترحم عذابات المصابين، فكان التشفي والمرض النفسي هو معين أفكار الممسكين بتلك الأقلام، وطارت اتهاماتهم لأهل غزة المحترقة لتصيب أفئدتهم وأبناءهم ومدارسهم ومساجدهم ومزارعهم، تقتسم جرائم…

تتقدم عائلة الحسيني وعائلة الفقيد الشيخ عبدالوهاب الحسيني في الوطن والمهاجر بوافر الشكر والامتنان لكل الاصدقاء والشخصيات والمعارف والاهل الذين كانوا نعم المواسين في مصابنا الاليم سواء بالحضور شخصيا او بالاتصال الهاتفي والمراسلة، وتدعو الله ان بحفظ كافة الاخوة والاصدقاء ولا يريهم مكروها بعزيز ابدا. باسم عائلة الحسيني في الوطن والمهجر الشاعر احمد الحسيني