سالار سمو تشتتت الآراء واختلفت المواقف والحدث واحد: اختطاف أجهزة الأمن السورية للأستاذ محي الدين شيخ آلي سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي). فلان” يشكك بمكان وجوده لحظة اختطافه وقربه من احد أقبية الاستخبارات السورية, كما يزعم وانه لديه ذكريات في هذا القبو منذ سبعينات القرن المنصرم, ويستمر السيد فلان بالشك والتساؤل إلى درجة انه…
بلـند حسن من بديهيات المعرفة التاريخية و الجغرافية لمنطقة الشرق الأوسط أن الكرد ليس شعباً طارئاً عليها فهو شعب عريق يعيش على أرضه التاريخية منذ القدم ,فقبائل الكرد كانت تعيش في المناطق التي تعيش عليها الآن قبل ظهور الخارطة السياسية لدول المنطقة في العصر الحديث ,والاتفاقية السيئة الصيت (سايكس- بيكو) التي رسم الحدود وقسمت المنطقة هي نفسها التي تطاولت…
لندن / يو بي آي: اطلقت منظمة العفو الدولية حملة من أجل الناشط السوري محيى الدين شيخ آلي سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي (يكيتي) الذي قالت إن المخابرات العسكرية السورية اعتقلته يوم العشرين من ديسمبر/ كانون الأول الماضي. وقالت المنظمة إن شيخ آلي البالغ من العمر نحو 53 عاماً يُعتقد أنه معتقل الآن في سجن إنفرادي مما يجعله عرضة لخطر…
ريزان قامشلوكي لان اية خطوة في اتجاه التوحيد و التراص تشكل بحد ذاتها عملا ايجابيا خاصة في هذة الظروف الحساسة و المعقدة و التي تتميز اول ماتتميز بضرورة خلق اداة تكون مستعدة لتحمل القيادة في اي ظرف طارئ او تحولات تتنظرها المنطقة خاصة بعد ان اثبتت انتفاضة اذار الباسلة هشاشة موقع الاحزاب و ضعف تاثيرها وما افرزتة من…
ربحان رمضان في التاسع من شهر كانون الأول لعام 2006 اصدر الرئيس بشار الاسد مرسوما ً يقضي بالعفو العام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 28 /12/2006 لمرتكبي جرائم الفرار الداخلي (للمجندين الفارين من الخدمة الوطنية) ولمرتكبي الفرار الخارجي ، وعن (مرتكبي جنح الأحداث) وعن كامل العقوبة لمرتكبي جرائم التهريب والمنصوص عليها في المرسوم التشريعي رقم (13) تاريخ 15/2/1974 وتعديلاته…
وداد عقراوي لا يزال السيد محي الدين شيخ آلي سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا مختفياً منذ تأريخ 20 ديسمبر 2006 حيث أقدمت جهة أمنية باعتقاله في مدينة حلب. هناك بواعث قلق من خطر تعرضه للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة او العقوبة القاسية او اللانسانية او المهينة ـ ذلك الخطر الذي يواجهه السيد محي الدين شيخ آلي…
محمد سعدون من نظر إلى صدام وهو يشنق تحركت مشاعره خوفا من ( الموت ) ولكن من كان يعرف صدام وأفعاله ارتاح نفسيا على أن هذه هي نهاية كل دكتاتور . فالذين يتباكون على صدام اليوم ويقيمون مجالس العزاء على روحه يعلمون في قرارة أنفسهم إن هذا العويل ليس حبا بصدام ( وعلى علم بما اقترفته أيديه ) بل…