القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

 

 
 

شعر: إلى حاجي بادر النّسر الذي حلّق عالياً

 
الخميس 21 تموز 2011


  رضوان رمو (بافي داستان)

تطيرُ فراشاتُ العشقِ فرحاُ
لتمتلك ذكرياتها
إليك وُهَب الحسْنُ والحكمة
لتظلّ تأمل أن تهب الريحُ مقتدى للسان عاصٍ
تزفّ إليه كل يراع
تمدّه مداداً نشف كدمعِ دجلة
على جودي وقد جفّ.


بقيتَ زردشتياً أسيراً لهمسات الرّيبة
لعل النسيان يرجعه تأخراً
كأنه ترجل من يراعه بمداد البحر
لك ذكريات مع رفاق الجبال
رفيق منهم مضى في رحلة منفردة
لك محطة ذكرى لا تُنسى في بيروت
مع خلان آخرين
أمضيتَ أياماً كثيرة مع لحظات تأمل فوضوية
حيث القلبُ يخفق في رحاب أنشودة نينوى
على مدارج لالش
وسيظلّ يخفق ويتأمل..........


 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 3.14
تصويتات: 7


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات