1- اختفاء تقرير الطبيب الشرعي الذي يؤكد أن مقتل السيد يكن، تم بطلقة واحدة ...!
2- اختفاء التقرير الفني عن السيارة المصابة بأربع طلقات
3- اختفاء ضبط محمد الجراح المقتول تحت التعذيب , لأنه اعترف أنه هو القاتل بالاشتراك مع حسين خشمان..!
4- اختفاء تقرير تسليم الأسلحة للأمن الجنائي عند قاضي التحقيق الرابع عشر بحلب
5- اختفاء شهادة السيد أبو بركات التركماني الذي يؤكد أن محمد الجراح بن شيخ حسن وحسين الشيخ حسن قد قاما بجريمة القتل المذكورة ..........!.
6- وللمفارقة أن السيد عبد العزيز جراح كان يقيم في بلدة تل تمر( محافظة الحسكة ) منذ عام 1999 – إلى إن تم اعتقاله في شهر شباط 2004، وهناك شهود من جيرانه في تل تمر يشهدون أن السيد عبد العزيز الجراح، كان يقيم بعيداً عن مسرح الجريمة- ساعة وقوعها - و يعمل في محل ( بيع خضار )
7- وأضاف المصدر أنه تمّ إجبار بعض أقرباء عبد العزيز الجراح للإدلاء بشهادة الزور
ضدّه، بالإضافة , إلى سبعة الآخرين، المحكومين بالإعدام ، تحت الترغيب والترهيب، ومقابل الوعد بمنحهم أموالاً، و أراض زراعية .......!
لكل ذلك، فإننا نناشد كافة اللجان والمنظمات الحقوقية المحلية والعربية والعالمية للتدخل العاجل و السريع بغرض الضغط ، من أجل تصحيح مسار المحكمة، بعيداً عن الاستجابة للضغوطات والخروقات اللاقانونية التي وردت أعلاه ، لأن المسألة تتعلق بحياة ثمانية أشخاص ، وثمانية أسر، بل أن السيد عبد العزيز المعتقل في سجن الرقة معرض لتنفيذ الحكم بحقه ، ولابد من إعادة فتح الملف ، ومحاسبة من قام بممارسة التعذيب حتى الموت، والقتل بحقّ المتهمين ، قبل صدور قرار الحكم بحقهم ، والذي تأخّر سبع سنوات كاملة......!
31-8-2006
مكتب المانيا
للجنة حقوق الإنسان في سوريا- ماف