تأكيداً لدورنا النضالي ومكان مدينتنا الأبية (ديرك) Dêrik في الثورة السورية السلمية المباركة , خرج أهالي المنطقة بجمع غفير قارب 17 ألف شخص بجميع الفعاليات الكوردية رجالاً وشباباً ونسوةً وأطفال وذلك بدعوة من تنسيقية ديرك (Hevrêza Dêrikê) وأحرار ديرك منددين بالقمع الممنهج على يد النظام السوري الفاشي والمجازر الحاصلة كل يوم وآخرها في حمص وريف دمشق وطالبوا باسقاط النظام والإفراج عن المعتقلين والحرية والكرامة للشعب السوري الأعزل وطالبوا أن يتحمل مجلس الأمن مسؤولياته تجاه ما يجري.