في جمعة عذراً حماة سامحينا (hema li me bibûre Îna) في إشارة من الثورة السورية للمجزرة التي أرتكبها نظام البعث في عهد المقبور حافظ الأسد والتي راح ضحيتها آلاف الشهداء والمفقودين من أهالي حماة ، ولا يزال مستمراً (هذا النظام) في وراثته لارتكاب المجازر بحق السوريين كمجزرة قامشلو 2004 م ، وصيدنايا 2008 م ، والمجازر التي أرتكبها في ظل الثورة السورية 2011 – 2012 م .
فأن أهالي عامودا أثبتوا إصرارهم على متابعة ثورة الكرامة حتى النصر ونيل الحرية ، حيث خرج الآلاف من أبناءها شبابا ً وأطفالاً ، شيوخاً ونساءً ، من غربي الجامع الكبير حيث قام بتنظيمها شباب تنسيقية عامودا ، وبدأت بشكل ثابت حوالي ساعة من الزمن ، حيث تم إجراء بث مباشر عبر عدة قنوات منها كلي كوردستان وسوريا الشعب وغيرها،