القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 513 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي


























 

 
 

رفاقنا القياديين طلقاء بين الأهل والأحباب

 
الأربعاء 18 ايار 2011


مع النهوض الجماهيري العارم في سوريا منذ أواسط آذار المنصرم كأحد أهم تداعيات هبوب رياح التغيير في المنطقة العربية وفي هذه المرحلة المحملة بالتحولات الجذرية ، والأجواء السياسية الهامة تم الإفراج ليلة أمس 17 - 18 / 5 / 2011 عن الرفاق القياديين الثلاث :
مصطفى جمعة عضو اللجنة السياسية لحزبنا – آزادي - والقائم بأعمال سكرتير الحزب في حال غيابه ، تاريخ الاعتقال 10 / 1 / 2009 من قبل المخابرات العسكرية – سجن عذرا المركزي
سعدون محمود عضو الهيئة القيادية للحزب – تاريخ الاعتقال 26 /10 / 2008 من قبل المخابرات العسكرية – سجن عذرا المركزي
محمد سعيد العمر عضو الهيئة القيادية للحزب – تاريخ الاعتقال 26 / 10 / 2008 من قبل المخابرات العسكرية – سجن عذرا المركزي


إننا رفاق حزبه (حزب آزادي الكردي في سوريا) إذ نعبر عن فرحتنا وابتهاجنا بحرية الرفاق المذكورين ، نتقدم إليهم وإلى أفراد عائلتهم ومحبيهم بالتهاني القلبية الخالصة مؤكدين فخرنا واعتزازنا بهم وبأمثالهم من المناضلين الميامين ، منهم مازالوا قابعين في سجون نظام القمع والاستبداد (عبد القادر أحمد ، جهاد عبدو) ومنهم من تم الإفراج عنهم في وقت سابق قريب: الرفاق محمد سعدون عضو اللجنة السياسية للحزب والرفيقين صالح عبدو وحسين محمد ، وكذلك الأخوة المناضلون مشعل التمو وحسن صالح ومحمد مصطفى ومعروف ملا أحمد وغيرهم ..
إننا في الوقت الذي نحيي المفرج عنهم والقابعين خلف القضبان ، في ذات الوقت ندعو القوى الوطنية الديمقراطية وهذا النهوض الجماهيري للضغط المتزايد على النظام من أجل إطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية بشكل فعلي وبدون إقرار قوانين بديلة أكثر جورا وبطشا ، والإفراج عن كل معتقلي الرأي والموقف السياسي في سجون النظام ، وطي ملف الاعتقال السياسي نهائيا ..
مرة أخرى تهانينا لكل الرفاق الأعزاء وأهلا ومرحبا بمقدمهم طلقاء بين الأهل والأحباب ..

في 18 / 5 / 2011

اللجنة السياسية
لحزب آزادي الكردي في سوريا


 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات