القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



القسم الثقافي

























 

 
 

أخبار: الآلاف يحيون الذكرى السنوية الأولى لرحيل رئيس حزب الوحدة اسماعيل عمر

 
الأحد 23 تشرين الاول 2011


 
(ولاتي مه – خاص) شارك اليوم آلاف الشخصيات السياسية و الوطنية و قيادات الأحزاب الوطنية والكوردية في إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي ) المناضل الراحل اسماعيل عمر, الذي نظمه حزب الوحدة في قرية (قره قوي) التابعة لناحية الدرباسية.
وبدأ الحفل بدقيقة صمت على أرواح شهداء حرية الوطن والشهيد الكوردي مشعل تمو وروح الفقيد المناضل اسماعيل عمر و بعدها ألقيت الكلمات التالية :


- كلمة أبو آياز الذي جاء من عامودا الى قره قوي سيراً على الأقدام
- كلمة إعلان دمشق القاها السيد كبرائيل موشيه من المنظمة الآثورية الديمقراطية
- كلمة هيئة التنسيق الوطني للتغيير الديمقراطي القاها المحامي ممتاز الحسن.
- كلمة الشيخ حميدي دهام الهادي شيخ قبائل الشمر
- كلمة الأستاذ حاج بكر حسيني ممثل أمين عام حزب التجمع الديمقراطي (حسن عبدالعظيم )
- كلمة أحزاب الحركة الوطنية الكردية القاها السيد محمد موسى
- كلمة الميثاق الوطني الكردي وحركة الإصلاح وتيار المستقبل ألقاها السيد عبد الرزاق تمو
- كلمة مجلة الحوار قراها السيد آزاد علي
- كلمة مجلة برس الكردية ، ألقاها السيد نواف عبد الله / أبو دارا .
- كلمة اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
- كلمة اتلاف شباب سوا
- كلمة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين ألقاها السيد أحمد تمو
- كلمة أحرار الدرباسية
- كلمة آل الفقيد قرأها السيد عمر عمر
- كلمة عائلة الفقيد قرأتها السيدة روجين اسماعيل عمر
- كلمة حزب الوحدة - باللغتين الكوردية والعربية- قرأها سكرتير الحزب السيد محي الدين شيخ آلي 
وتخللت القاء الكلمات سرد محطات من حياة وفكر المناضل اسماعيل عمر من قبل الكاتب والشاعر دلاور زنكي وكذلك قراءة العديد من الرسائل والبرقيات من قبل عريف الحفل (الشاعر عبدالصمد محمود (بافي هلبست) و التي وردت من الاحزاب والشخصيات الوطنية والثقافية والمنظمات الحقوقية والمواقع الالكترونية والكروبات الثقافية ومنظمات حزب الوحدة  .
و من الجدير بالذكر أن مئات من النسوة شاركن في الحفل إلى جانب عدد من الفرق الفلكلورية الكوردية من الحسكة والدرباسية و سرى كانيه ( رأس العين ).





 






































































































 

























































































 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 4.33
تصويتات: 6


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.