أتقدم بالشكر الجزيل والامتنان باسمى واسم زوجتي (اخت المغفور له فؤاد الحاج كارس سليفي)  وعائلتي في الوطن والمهجر لجميع الأحبة والأصدقاء من الأخوة والأخوات من الشخصيات والمنظمات والأحزاب ومديري المواقع الألكترونية للوقفة الصادقة الى جانبنا , لتخفيف الحزن والألم عنا ومواساتنا في هذه الفاجعة الأليمة , إما عن طريق الإتصالات الهاتفية أو البريد الالكتروني أو البرقيات المنشورة على المواقع الالكترونية أو الحضور شخصيا لمجلس العزاء في جمعية أكراد سوريا في برلين لرحيل ابن خالي مبكرا عنا , راجين المولى العلي القدير أن لا يفجع أحدا بعزيز. وإنا لله وإن إليه لراجعون .