حيث حضر المؤتمر العديد من شخصيات المعارضة وشخصيات دولية مهمة بالشأن السوري. وقد كان المؤتمر منعقدا تحت شعار /العدالة الانتقالية في سوريا/.
كما تبين الدول الصديقة والداعمة للشعب السوري من غيرها التي لم تقم بالتزاماتها المطلوبة سوى رفع الشعارات البراقة دون اية مساعدة مادية او معنوية للثوار.
ووقف المكتب التنفيذي على الوضع التنظيمي للاتحاد كما عقد رئيس الاتحاد لقاءا مع الأمانة العامة في أتحاد القوى الديمقراطية الكردية في سوريا وركز الرفاق على رفع مستوى الأعلام والعلاقات العامة.
وأكد المكتب التنفيذي للاتحاد: أن ثورة الشباب الكرد جزء لا يتجزأ من ثورة الشعب السوري تضمن حقوق شعبنا الكردي في دستور عصري يكفل حقوق جميع مكونات الشعب السوري وفق المواثيق الدولية .
المجد والخلود لشهداء الثورة السورية وفي مقدمتهم الشهيد مشعل التمو .
الحرية للمعتقلين وعلى رأسهم جميل عمر ابو عادل وحسين عيسو وشبال أبراهيم وغيرهم.