القسم العربي |  القسم الثقافي   القسم الكوردي أرسل مقال

تقارير خاصة | ملفات خاصة |مقالات | حوارات | اخبار | بيانات | صحافة حزبية | نعي ومواساة | الارشيف

 

بحث



عدد زوار القسم العربي

يوجد حاليا / 608 / زائر يتصفحون الموقع

القسم الثقافي



























 

 
 

مقالات: رسالة الى المجلس الوطني الكردي بصدد الدبلوماسية الكردية

 
الأثنين 30 نيسان 2012


أمين عثمان

هذا ما قالته مرح البقاعي
وكل ما جاء في الوثيقة السياسية للمجلس الوطني الكردي تنطبق على إرادة كل سوري وطني حرّ.
أرحّب بالإعلان السياسي للمجلس الوطني الكردي وأنتظر وصول أعضائه إلى العاصمة الأميركية واشنطن من أجل التشاور والتعاون لترتيب لقاءات مشتركة على المستويين الرسمي والشعبي، الأميركي والسوري.
ماهو برنامج ومطالب وفد المجلس الوطني الكردي من كلينتون والوزارة الخارجية الامريكية..؟؟؟
هل سيطالبون بحكم ذاتي أم فيدرالية أم لامركزية سياسية ، أم يكتفون بالمواطنة ...؟
هل سيطالبون بضمانات دولية. 


حتى الآن دبلوماسية كردية سورية تفتقد الى الخبرة والتجربة لذا لابد الاستشارة وطلب المساعدة من رئيس اقليم كوردستان
وتحضير ورقة عمل دبلوماسية . انه امتحان وفرصة كبيرة لكرد سورية والمجلس الوطني الكردي . 
هذا اللقاء له أهمية تعادل كل مؤتمرات وقرارات المعارضة السورية .
 وأي اعتراف أمريكي بحقوق الكرد السوريين تعني اعتراف المعارضة السورية بحقوق الكرد.
لأمريكا نظرة جديدة للشرق الاوسط والقضية الكردية ، حيث استقبل الرئيس البرزاني وأيضا أحمد ترك وزملائه وسيستقبل وفد المجلس الوطني الكردي في سورية ولأكراد ايران دبلوماسية قوية في أمريكا .
أمريكا تريد حلا للاكراد في الشرق الاوسط ويرى مدى تحضير وجاهزية الكرد ومطاليبهم وتنظيمهم وقوتهم وعلى أساس ذلك ستضع استراتيجيتها لحل القضية الكردية.
على الكرد أن يكون بقدر المسؤولية التاريخية وأتمنى أن يكون الوفد من أصحاب الكفاءات والخبرة ، لأن الامريكيين لاينظرون الى الاشخاص الابقدر ما يحملون من خطط واهداف وبرامج ومشاريع وحلول ومطاليب مشروعة لحقوقهم 
أتمنى لوفد المجلس الوطني الكردي الموفقية والنجاح في تحقيق وتثبيت مطالب الشعب الكردي


 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 4.42
تصويتات: 7


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.