دهام حسن
تقول لي فاتنتي:تستفهم مازحة ً..
لكنّ ما تقوله حقيقة لغيرةٍ
أيا ترى كم لك من معجبةٍ.؟!
جارحة ٌ لكبدي آسرةٌ لمهجتي
وددتُ لو بحتُ لها صراحة ً..
تنهدتْ في ولهٍ ..
ترشقني بمقلةٍ آسرةٍ وتستبي
لا فمُها ولا فمي قد فطنا لقبلةٍ آثمةٍ ..
ما كان لي منها ولا حديثها لا أبدا ًمهما جرى
ثم استدارتْ رقة ً تسألني رأيي بها في شغفٍ
أنت التي يغتابها قلبي معي في لهفِ
فلا أرى سواكِ يا خليلتي..