القسم الثقافي  |  القسم العربي  |  القسم الكوردي |  أرسل  مقال  |   راسلنا
 

تقارير خاصة | مقالات| حوارات | اصدارات جديدة | قراءة في كتاب | مسرح |  شعر | نقد أدبي | قصة | رياضة | الفنون الجميلة | الارشيف

 

twitter


البحث



Helbest

 

 
 

بيانات: بيان رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا في الذكرى 117 لعيد الصحافة الكردية

 
الأربعاء 22 نيسان 2015


يصادف يوم 22 نيسان مرور 117 عاماً على صدور أولى صحيفة كردية باسم «كردستان» والتي أصدرها العلامة الكردي مقداد مدحت بدرخان عام 1898 في مدينة القاهرة في مصر.
لقد جرت العادة أن تحتفل الأوساط الإعلامية والثقافية الكردستانية بهذا اليوم المجيد في ذكرى انطلاقة أولى جريدة كردية، وهو احتفاء بأعلام الصحافة الكردستانية لما لهم من دور عظيم في حياة شعبنا، منذ بدايات هذه الصحافة، وإلى يومنا هذا.


ونحن في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا، إذ نحتفل بهذا اليوم، فإننا نعمل جاهدين لكي يكون وفاؤنا في المواظبة على إصدار جريدتنا القلم الجديد «بينوسا نو» التي أطلقناها قبل ثلاث سنوات في مثل هذا اليوم، استمراراً لرؤى وروح واستشرافات جريدة «كردستان»، حيث يعمل جميع طاقم الجريدة بقسميه الكردي والعربي لتكون جريدتنا الأولى من حيث شموليتها الثقافية والفنية، بين كورد روج آفاي كردستان.
تمر هذه الذكرى وشعبنا في غربي كردستان يمر في أصعب أيامه، نتيجة تداعيات الثورة السورية، والتي انعكست على جميع مجريات الحياة، حتى الحالة الثقافية لم تسلم من هذه الكارثة فالإعلاميون والصحفيون منقسمون على أنفسهم، لعوامل شتى، رغم أن البلاد غدت في حالة يرثى لها، مما يتطلب منا جميعاً وبشكل أدق المثقفين (الإعلاميون والصحفيون) أن نكون بمثابة يد واحدة، وقلب واحد، لنعمل على وحدة الصف الكردي لا أن يحصر كل منا عمله ونشاطه الثقافي والتنويري ضمن نطاق محدد، وهو ما يدعونا لنستذكر رسالة صحيفة كردستان التي لا تكتمل إلا من خلال ترجمة روحها ورؤاها بما يخدم مصلحة شعبنا وهو في أصعب محطات مسيرته...؟
عاش يوم الصحافة الكردية
المجد لصاحب الجريدة الأولى العلامة مقداد مدحت بدرخان
المجد لشهداء الكلمة الحرة و شهداء الكرد وكردستان
الحرية للصحفيين الأسيرين في سجون داعش فرهاد حمي ومسعود عقيل
الحرية لكل الصحفيين في سجون البلاد بأشكالها
22.04.2015

رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا

 
المقالات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
 

تقييم المقال

المعدل: 5
تصويتات: 4


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

خيارات